أكد مقيمون سوريون في الرياض لـ«عكاظ» أن مواقف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خففت من أحزانهم، وتغنى مسن سوري بالمواقف الإنسانية لخادم الحرمين من خلال أبيات من الشعر العربي، جسّد فيها مآثره ومواقفه الداعمة للشعوب في مختلف أنحاء العالم، وقال نزار الفقش إن التاريخ والشعوب لن ينسيا تلك المواقف مع الشعب السوري والشعوب الأخرى، وأوضح أن الحملة الشعبية التي انطلقت أمس (الثلاثاء) بأمر من خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب السوري ومساندته في المحنة التي يمر بها، والجهود الإغاثية والإنسانية الكريمة ليست بغريبة على الملك سلمان، لافتاً إلى أنها جاءت للتخفيف من محنة ومعاناة اللاجئين السوريين الحالية، وتعتبر جزءاً من التزام المملكة الديني والإنساني الذي دأبت عليه منذ تأسيسها من منطلقات دينية وإنسانية بحتة، مؤكداً أن السعودية لا تقوم بهذه الأعمال الإنسانية من أجل التباهي أو الاستعراض الإعلامي، وإنما المساعدة ومد يد العون للشعوب العربية والإسلامية ومناصرة الحق والسلام والاستقرار ودعمه في العالم أجمع.
وأكد أدهم السوري أن أمر خادم الحرمين الشريفين بإطلاق هذه الحملة لإغاثة الشعب السوري يأتي في إطار أعماله الإنسانية، وقال: «هذه الحملة تعطي الشعب السوري الأمل ليرى النور من جديد»، معبرا عن شكره وامتنانه للحكومة السعودية وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي على هذه الوقفة الصادقة معهم من خلال تقديم المساعدات الإغاثية التي كان لها الأثر الكبير في تحسين المستوى المعيشي في بيئة اللجوء والنزوح.
أما إسحاق محمود فقال: «إن الشعب السوري يقف احتراماً لمبادرة الملك سلمان في نصرة الشعب السوري من خلال الحملة الإغاثية»، مبينا أن الحروف تقف عاجزة عن التعبير عن هذه الوقفات الإنسانية، وأوضح أن الشعب السوري بكل أطيافه يرفع أياديه بالدعاء لله أن ينصر خادم الحرمين الشريفين ويوفقه في كل ما يبذله من جهود، وما يقدمه من عطاء للشعب السوري. ولفت شاهر (أحد المقيمين السوريين) إلى أن الشعب السوري استبشر خيراً بأمر الملك سلمان بن عبدالعزيز بإطلاق هذه الحملة التي تؤكد استمرار دعم السعودية حكومة وشعباً للشعب السوري منذ بداية محنته، ووصف الملك سلمان بـ«حاكم العرب والمسلمين»، مضيفاً أن الشعب السعودي ومنذ سنوات طويلة يقف إلى جانب الشعوب الأخرى التي تواجه المحن، بل وأثبت للعالم أنه شقيق حقيقي، وأثبتت المملكة قيادة وشعباً أنها بلد أمن وأمان وتسامح، وأن ما تتطلع إليه هو أن تعيش الشعوب بعيدا عن الحاجة، وقال: لا نملك إلا أن نقول «دام عزك يا ملك الإنسانية». وأوضح أن ملك الحزم والعزم بمواقفه الإنسانية نجح في تحييد نظام الملالي الإيراني عن كثير من التدخلات في الشؤون الداخلية للدول العربية.
وأوضح عدنان (أحد المقيمين السوريين) أن الشعب السوري تعود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان على الدعم والوقوف بجانب سورية وأهلها، وقال: «لن ننسى مواقف المملكة مع سورية، وستظل هذه المواقف راسخة في عقولنا وعقول أجيالنا على مر التاريخ»، مؤكداً أن المملكة هي حصن الإسلام ومنبع العروبة، ودعا الله أن يديم عزة ونصرة المملكة لتبقى درعا حصينا للدول العربية والإسلامية وشعوبها التي تواجه تحديات كثيرة.
من جانبه قال نعمان: «هذا العطاء ليس بغريب على خادم الحرمين الشريفين، وهو تأكيد للدور الإنساني الذي تضطلع به المملكة حكومة وشعباً تجاه أشقائهم العرب والمسلمين في مختلف مواقعهم، خصوصاً في أوقات الأزمات، ويعتبر تجسيداً لصلة الترابط والتواصل بين شعب المملكة المعطاء وأشقائهم من أبناء الشعب السوري».
وأكد أدهم السوري أن أمر خادم الحرمين الشريفين بإطلاق هذه الحملة لإغاثة الشعب السوري يأتي في إطار أعماله الإنسانية، وقال: «هذه الحملة تعطي الشعب السوري الأمل ليرى النور من جديد»، معبرا عن شكره وامتنانه للحكومة السعودية وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي على هذه الوقفة الصادقة معهم من خلال تقديم المساعدات الإغاثية التي كان لها الأثر الكبير في تحسين المستوى المعيشي في بيئة اللجوء والنزوح.
أما إسحاق محمود فقال: «إن الشعب السوري يقف احتراماً لمبادرة الملك سلمان في نصرة الشعب السوري من خلال الحملة الإغاثية»، مبينا أن الحروف تقف عاجزة عن التعبير عن هذه الوقفات الإنسانية، وأوضح أن الشعب السوري بكل أطيافه يرفع أياديه بالدعاء لله أن ينصر خادم الحرمين الشريفين ويوفقه في كل ما يبذله من جهود، وما يقدمه من عطاء للشعب السوري. ولفت شاهر (أحد المقيمين السوريين) إلى أن الشعب السوري استبشر خيراً بأمر الملك سلمان بن عبدالعزيز بإطلاق هذه الحملة التي تؤكد استمرار دعم السعودية حكومة وشعباً للشعب السوري منذ بداية محنته، ووصف الملك سلمان بـ«حاكم العرب والمسلمين»، مضيفاً أن الشعب السعودي ومنذ سنوات طويلة يقف إلى جانب الشعوب الأخرى التي تواجه المحن، بل وأثبت للعالم أنه شقيق حقيقي، وأثبتت المملكة قيادة وشعباً أنها بلد أمن وأمان وتسامح، وأن ما تتطلع إليه هو أن تعيش الشعوب بعيدا عن الحاجة، وقال: لا نملك إلا أن نقول «دام عزك يا ملك الإنسانية». وأوضح أن ملك الحزم والعزم بمواقفه الإنسانية نجح في تحييد نظام الملالي الإيراني عن كثير من التدخلات في الشؤون الداخلية للدول العربية.
وأوضح عدنان (أحد المقيمين السوريين) أن الشعب السوري تعود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان على الدعم والوقوف بجانب سورية وأهلها، وقال: «لن ننسى مواقف المملكة مع سورية، وستظل هذه المواقف راسخة في عقولنا وعقول أجيالنا على مر التاريخ»، مؤكداً أن المملكة هي حصن الإسلام ومنبع العروبة، ودعا الله أن يديم عزة ونصرة المملكة لتبقى درعا حصينا للدول العربية والإسلامية وشعوبها التي تواجه تحديات كثيرة.
من جانبه قال نعمان: «هذا العطاء ليس بغريب على خادم الحرمين الشريفين، وهو تأكيد للدور الإنساني الذي تضطلع به المملكة حكومة وشعباً تجاه أشقائهم العرب والمسلمين في مختلف مواقعهم، خصوصاً في أوقات الأزمات، ويعتبر تجسيداً لصلة الترابط والتواصل بين شعب المملكة المعطاء وأشقائهم من أبناء الشعب السوري».